نتائج البحث: الجنس البشري
هل تستطيع تخيّل ملامح وجهكَ وأنتَ في رحم أمّك؟ هذا السؤال لا يستهدف أيّة إجابة واقعية أو عقلية، فالغاية منه، أن يتم تعليم تلاميذ كهنة مذهب الزن الصيني، بأنّ الاستنارة لا تحدث وفق الأسئلة النمطية أو الإجابات المنطقية!
كثيرًا ما كان ياكبسون يلحُّ على القول بأن الفنانين الطليعيين كان تأثيرهم عليه أشدَّ مقارنة بالأساتذة الذين تتلمذ عليهم في الجامعة. ورغم ذلك، فهو لا يفوِّت الفرصة أبدًا للإشارة إلى تأثره فكريًا بهوسرل. هنا، الحلقة الثانية من مقالة تزفيتان تودوروف.
لا أدري لم حين أتحدث مع صديق، أو صديقة، عن الطبخ والأطباق والبهارات تنزلق بي مخيلتي دومًا إلى صورة مطبخ الكتابة، مقارنًا بين مهارة الطباخ وأسلوب الكاتب الشخصي.
قد نكون الكائنات الوحيدة التي تضحك في هذا الكون، فالحيوانات لا تفعل ذلك، وحتى القرود التي قد نجد شبهًا للضحك البشري لديها – على صعيد الصوت وحركات الوجه- لم يثبت حتى الآن ضحكها على المثيرات التي تحفّز الضحك لدى الإنسان.
للفن التشكيلي المعاصر، منذ أوّل ظهوراته، ما بعد منتصف القرن التاسع عشر، حيث من الصعب تحديد عام بالذات، علاقة شديدة التعقيد مع الشكل الإنساني، وصولًا إلى المدرسة التعبيرية، بداية القرن العشرين.
العالم النمساويّ كونراد لورنتس (1903 - 1989) هو أحد مؤسّسي "الإيثولوجيا الحديثة" (modern ethology)، أو علم السلوك الحيواني الحديث، نال عام 1973 نوبل علم وظائف أعضاء الإنسان (الفيزيولوجيا) والطب مع زميليه، الهولندي نيكولاس تينبرغن، والنمساوي كارل فون فريش.
لم أعلم بخبر وفاة سليم النفّار إلّا بعد مرور أربعين يومًا. أعترف بهذا خجلًا! إلّا أنّي خلالها لم أتوقّف كلّ يومين، أو ثلاثة، عن كتابة رسالة له على الواتساب، أو على الماسنجر، أحاول الاطمئنان فيها على سلامته وسلامة عائلته.
الفيلسوف النرويجيّ پيتر ڨيسل ساپْفَه المولود عام 1899 والمتوفى عام 1990، عاش طفولةً صعبة في كنف أب صارم، ما ولّد لديه لاحقًا نفورًا شديدًا من السلطة والتسلّط، وقد أرغمه والده على دراسة القانون في أوسلو في فترة ما بين الحربين.
يشدّد الفيلسوف الفرنسي، ريجيس دوبريه، على أن الغرب ليس إلا بمنزلة اسم مستعار لجغرافيا حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وذلك في الكتاب الحواري مع رينو جيرار "ماذا تبقى من الغرب؟" (ترجمة مراد دياني، المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، الدوحة، 2023).
الإنتروبيا Entropy - كما وصفها إسحق عظيموف في كتابه "أفكار العلم العظيمة" - هي الحصيلة الكونية من الطاقة المبددة عشوائيًا وغير القابلة للاستغلال أو الاسترجاع. تقوم جميع العمليات النافعة في الحياة على فكرة تحويل الطاقة.